بالبداية نستذكر قول الفقيه القانوني عبدالرزاق السنهوري " المحاماة فن قبل أن تكون مهنة " " المحامون ليسوا كلهم محامين بالضرورة "
لذا لا يعمل المحامي خالد الدلماني عملاً قانونياً وتجارياً مجرداً إنما تحركه مجموعة من القيم التي تعمل ويعمل الفريق معه باستمرار وهو يضعها نصب عينيه وهي:
الأمانة والمصداقية : يقوم الاستاذ خالد الدلماني وفريقه القانوني بالأعمال القانونية في كل أمانة وصدق تحت رقابة فريق العمل الذاتية وبرغبة جادة في التزام هذا المسلك في حياته المهنية، بل ان التزامه بالصدق قد يكون حتى على حساب رضا الموكل، فالمحامي أحرص منه على مصلحته أحياناً، وكما قال مارك توين “ اجرح شخصاً بالصدق لكن لا تسعده أبداً بالكذب ” الجدية والالتزام : يآخذ الاستاذ خالد الدلماني على عاتقه أن يعمل بجدية في كل القضايا التي يوكل فيها، والأعمال التي يكلف بها من قبل العملاء والموكلين، ويعتمد مبدأ الالتزام والتركيز في العمل في كل العقود التي يبرمها طوال مسيرة عمله في هذا المجال، مستذكراً مقولة إمرسون “ التركيز هو أساس النجاح في السياسة، وفي التجارة، وفي العمل، وفي العلاقات الانسانية كافة ” الإنجاز والاتقان : وعليه يعلم الاستاذ خالد الدلماني ان الخيارات في سوق المحاماة كثيرة جداً، ولكن ما يميز بعضها عن الآخر هو الالتزام بالمواعيد بشكل دقيق تكاد تكون نسبة الخطأ فيه شبه معدومة، لأن مصالح الموكّل والعميل تحتل الصدارة في أولويته ، وكما قال أفلاطون “ لا تطلب سرعة العمل بل تجويده، لأن الناس لا يسألون في كم فرغت منه بل سينظرون إلى إتقانه وجودة صنعه ”